الأهداف الإستراتيجية:
-
تحديث البرامج والخطط الدراسية بما يتوافق مع رسالة ورؤية الكلية والجامعة في ضوء معايير أكاديمية متميزة.
-
تخريج كفاءات علمية ذوي مهارات متميزة قادرة على التعامل مع مستحدثات البحث العلمي وملاحقة التطور المستمر للنهوض بالمجتمع.
-
تأسيس نظام إدارة جودة ومتابعة لتحقيق أعلى معدلات للأداء بالكلية في ثلاثة محاور هي العملية التعليمية – البحث العلمي – خدمة المجتمع وصولاً إلى الاعتماد الأكاديمي.
-
تفعيل دور التكنولوجيا الحديثة بما يخدم عمليات التنمية وتحسين البيئية في ضوء الأهداف السياسية والاقتصادية والاجتماعية للدولة.
-
اكتساب ثقة المجتمع المحلي والدولي في مخرجات العملية التعليمية والبحثية بالكلية من خلال التواصل الدائم مع هيئات علمية محلية وإقليمية وعالمية متميزة.
تتبنى الخطة الاستراتيجية مجموعة من الافتراضات الأساسية التي يمكن إيجازها على النحو التالي:
-
وضع الخطة بصورة شمولية تحقق التوازن بين توقعات الأطراف المعنية واحتياجات التنمية المستدامة بالمجتمع و سوق العمل.
-
بناء الخطة على الدراسة الذاتية للكلية واستخدام التحليل الرباعي (SWOT) لتحديد نقاط القوة والضعف الداخلية ، والفرص المتاحة والتهديدات الخارجية.
-
تحديد مقترحات التحسين لسد الفجوة بين الأداء الفعلي وأهداف الجودة الشاملة.
-
نشر ثقافة الجودة والتميز في الأداء من أجل تحسين البيئة التعليمية بالكلية وتوفير القوة الدافعة لتنفيذ الخطة بكفاءة وفاعلية.
-
وضع برامج وخطط تنفيذية متوازنة في أطار زمني محدد لتحسين جودة الأداء بالكلية.
-
مشاركة جميع العاملين (أعضاء هيئة التدريس و معاونيهم و الموظفين) في وضع الخطة الاستراتيجية للكلية و تحمل المسئولية.
-
وضع معايير قابلة للقياس لتقييم الأداء بالكلية.
-
المتابعة المستمرة و التقييم الدوري لتنفيذ الخطة الاستراتيجية والخطط التنفيذية لعمليات التطوير والتحسين. نشر نتائج المتابعة والتقييم مع مراجعة نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات الخارجية (SWOT)
منهجية إعداد الخطة الاستراتيجية :
تقوم الخطة الاستراتيجية بالكلية على منهجية "التحليل المستقبلي" Prospective Analysis . وتكمن أهمية هذه المنهجية فى قدرتها على تحليل "البيئة الخارجية" للكلية لاستقراء الفرص والتهديدات المحتملة، وتحليل "البيئة الداخلية" للكلية من حيث كفاءتها وقدراتها الذاتية لتحديد نقاط القوة والضعف فيها ،، وبالتالي تعتبر مدخلاً أساسياً للتخطيط الاستراتيجي للكلية فى علاقتها ببيئتها وسوق العمل واحتياجات التنمية المجتمعية وحركة المستجدات على المستوى العالمي.
و يعتمد منهج "التحليل المستقبلي" - من حيث كونها مطالعة للمستقبل - على أسلوب تفكير منظم قادر على دراسة منظومة الكلية فى ترابطاتها وتشابكاتها مع باقي المنظمات المجتمعية الأخرى فى ضوء علاقة تبادلية لاتتجاهل طبيعة البيئة المؤثرة بكامل عناصرها. كما أن هذا المنهج يحلل هذا كله فى إطار التبادل المستمر مع المجتمع بمتغيراته المتعددة كما يقدم لصانعي القرارات بدائل وخيارات ممكنة لموضوع الدراسة.
تعتمد الخطة الاستراتيجية لكليه العلوم بدمنهور على ما يلى:
-
الخطة الاستراتيجية لجامعة الاسكندرية.
-
تحليل مضمون المستجدات العالمية منها والمحلية والمتصلة بعلاقة التعليم الجامعى بتوجهات ومتطلبات التنمية وسوق العمل ، وكذلك المقارنات المرجعية للتجارب المحلية والإقليمية والعالمية وأسس تقويمها والاستفاده منها.
-
فهم واستيعاب لفلسفة التعليم الجامعى المصرى وأهدافه وتطوره، وأيضاً فهم سوق العمل وهيكل العمالة والمهن فيه ،
-
التحليل الرباعي SWOT Analysis لتحديد نقاط القوة والضعف فى البيئة الداخلية للكلية من جهة والفرص والتهديدات المحتملة الخارجية للكلية من جهة أخرى.
أخر تحديث للصفحة :
8/18/2020 8:38:43 AM
عدد القراءات :
10098